نقل عفش بالمدينة المنورة
ماذا نقدم لكم في مجال نقل العفش
- أكبر أسطول برى لنقل الأثاث لجميع انحاء المملكة ودول الخليج العربى
- سيارات مخصصة لنقل الأثاث طبقا للمواصفات العالمية
- فنيين مختصين ذوي خبرة وكفائة عالية لنقل الأثاث وفك وتركيب جميع أنواع الأثاث
- فنيين مختصين ذوي خبرة وكفاءة عالية لفك وتركيب جميع أنواع الستائر
- فنيين مختصين ذو خبرة وكفاءة عالية لفك وتركيب جميع أنواع المطابخ
- تغليف الزجاج والأغراض الحساسة
- تغليف وتعبئة الأواني والتحف فى حافظات كرتونية
شركة نقل عفش من المدينة الى جدة نقل عفش من مكة الى المدينة المنورة افضل شركة نقل عفش بالمدينة المنورة عمالة فلبينية نقل عفش بينبع اسعار شركات نقل العفش شركة نقل عفش بالدمام اسعار شركات نقل العفش شركة نقل عفش بالدمام شركة نقل عفش من المدينة الى جدة نقل اثاث نقل عفش نقل عفش بينبع نقل عفش من مكة الى المدينة المنورة
المدينة المنورة يلقبها المسلمون “طيبة الطيبة” أول عاصمة في تاريخ الإسلام، وثاني أقدس الأماكن لدى المسلمين بعد مكة. هي عاصمة منطقة المدينة المنورة الواقعة على أرض الحجاز التاريخية، غرب المملكة العربية السعودية، تبعد المدينة المنورة حوالي 400 كم عن مكة المكرمة في الاتجاه الشمالي الشرقي، وعلى بعد حوالي 150 كم شرق البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء ينبع والذي يقع في الجهة الغربية الجنوبية منها ويبعد عنها 220 كم، تبلغ مساحة المدينة المنورة حوالي 589 كم² منها 99 كم² تشغلها المنطقة العمرانية، أما باقي المساحة فهي خارج المنطقة العمرانية، وتتكون من جبال ووديان ومنحدرات سيول وأراض صحراوية وأخرى زراعية ومقابر وأجزاء من شبكة الطرق السريعة. أُسست المدينة المنورة قبل الهجرة النبوية بأكثر من 1500 عام، وعُرفت قبل ظهور الإسلام باسم “يثرب”، وقد ورد هذا الاسم في القرآن: ﴿وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا﴾ وورد في الحديث الصحيح أن النبي محمد بن عبد الله غيّر اسمها من يثرب إلى المدينة، ونهى عن استخدام اسمها القديم فقال: «من قال للمدينة “يثرب” فليستغفر الله…»، والمدينة المنورة محرم دخولها على غير المسلمين، فقد قال النبي محمد: «اللهم إني أحرم ما بين لابتيها مثل ما حرم إبراهيم مكة، اللهم بارك في مُدِّهم وصاعهم».